أتنفس كُل يومٍ ألوان ٌ مختلفة
لحظاتٍ أستنشق الروز .. وبعدها أزفر لوعات الألم
أدعو الأمل يسير أمامي ..فأتعثر ببضع حجرات مرميةٍ
بطريقْ سيري
دعُوني لوحدِيْ
أُزاحِم الطرق .. بخفيةٍ وسرعة !!
فلا أعلم من يكون المنتصر بالنهاية
غير أني سأجري تجربةٍ
مثل كُلِ مرة
فالهدوء يسكُنني الآن
وبعد يومان لا أعلــ م ماذا سيجري ؟!!
فالإبتسامةُ تملأني .. والدموع تتألّق
راحِلةً مع أصدقااائي الذي سينكبهم الزمن عليّ
سأدعهم يلملمون أحاديثي الو لهى
لا يعلمون ما سِر إنجذابي
وعزوفي
غير أنني مزاجيةٍ بمشاعر
مُفترقة
فهذا جميلٌ ربماا
فروحي دائماً هكذا تتلوا الحِكايا